MW59605 زهرة اصطناعية زهور ونباتات زينة بالجملة
MW59605 زهرة اصطناعية زهور ونباتات زينة بالجملة
توفر هذه القطعة الرائعة، وهي مزيج من القماش والبلاستيك، لمسة واقعية مذهلة بصريًا ومبهجة من الناحية اللمسية.
يكمن جوهر MW59605 في مظهره النابض بالحياة. وردة اللمسة الحقيقية مع البراعم تأسر بتفاصيلها المعقدة وملمسها الواقعي. ينضح رأس الوردة، الذي يبلغ قطره حوالي 9 سم، بجمال طبيعي يصعب مقاومته. يرافقه برعم ورد كبير وبرعم ورد صغير، يضيف كل منهما إلى السحر العام والأناقة للترتيب.
يبلغ طول الفرع بأكمله حوالي 79 سم، وهو منحني بشكل أنيق، مما يعطي انطباعًا بوجود وردة طبيعية في إزهار كامل. ويضمن قطرها الذي يبلغ 17 سم تقريبًا قاعدة متينة يمكنها تحمل حتى أخف اللمسات. وعلى الرغم من فخامتها، فإن القطعة بأكملها تزن 76.2 جرامًا فقط، مما يجعلها سهلة النقل والعرض.
إن تعدد استخدامات MW59605 هو ما يميزه حقًا. متوفر بمجموعة من الألوان بما في ذلك الأبيض والأبيض والوردي والشمبانيا والوردي والأرجواني والأحمر الوردي، ويمكن مزجه مع أي ديكور بسهولة. سواء كان منزلًا مريحًا، أو فندقًا فاخرًا، أو مركزًا تجاريًا صاخبًا، يضيف MW59605 لمسة من الأناقة والرومانسية إلى أي مساحة.
ولا يقتصر استخدامه على الأغراض الزخرفية فقط. يمكن أن يكون MW59605 أيضًا إضافة مثالية لحفلات الزفاف والحفلات والمناسبات الخاصة الأخرى. مظهره الواقعي ومتانته يجعله المفضل لدى منظمي الأحداث ومصممي الديكور.
إن عبوة MW59605 مثيرة للإعجاب بنفس القدر. يبلغ مقاس الصندوق الداخلي 11128.510.6 سم، مما يضمن حماية الوردة أثناء النقل. يسمح حجم الكرتون الذي يبلغ 1135955 سم بالتخزين والشحن بكفاءة، بمعدل تعبئة يبلغ 18/180 قطعة لكل كرتونة.
عندما يتعلق الأمر بالجودة، فإن CALLAFLORAL، العلامة التجارية التي تقف خلف MW59605، مشهورة بالتزامها بالتميز. تم تصنيع المنتج في شاندونغ، الصين، ويلتزم بمعايير مراقبة الجودة الصارمة، بما في ذلك شهادات ISO9001 وBSCI.
MW59605 ليست مجرد زهرة؛ إنها قطعة مميزة ترفع أي مساحة تشغلها. سواء كنت تتطلع إلى إضافة لمسة رومانسية إلى غرفة نومك، أو ترغب في خلق جو احتفالي لمناسبة خاصة، فإن MW59605 هو الخيار الأمثل. لمسة واقعية وتصميم أنيق ومتانة تجعلها إضافة جديرة لأي مجموعة.
من عيد الحب إلى عيد الميلاد، يعد MW59605 الهدية المثالية لشخص مميز. إن تنوعها وأناقتها يضمنان الاعتزاز بها لسنوات قادمة.